نحن الآن في عام 2010. الجماعة السرية المريعة المعروفة باسم “قطار المتحرش الأخير” اندثرت من جديد، بعد أن قضت منظمة نسوية متطرفة تُدعى “حرس الغراب” على عهدها الذي دام ثلاث سنوات من الاستغلال الجنسي. لكن لم يُفقد كل شيء بعد. فقد واصلت “قطار المتحرش الأخير” البحث عن منقذ قادر على استعادة مجدها، وأخيرًا عُثر على ذلك الرجل.
الموقع يحتوي على محتوى موجّه للبالغين (18+). بالمتابعة، أنت تؤكد أنك فوق 18 سنة وتوافق على شروط الاستخدام.